هبلة
ومسٍّكوها طبلة
يمارسون الكذب والتضليل
ومهارات القص واللصق لتزوير المستندات
كتب :
عبد الرحمن مدني
**كشف
موقع " الحقيقة " على شبكة التواصل الإجتماعي نماذج من ألوان الكذب
والتضليل والإتجار بالدين، التي تمارسها أنجال وأحفاد العشائر الإخوانيةمن الجنسين ، في الداخل والخارج ، وقامت بعرضها الليلة
الماضية قناة الـ CBC الفضائية
في برنامجها الشهير " ممكن" الذى يقدمه الإعلامي الكبير خيري رمضان ، والمقصود منها هدم
مؤسسات الدولة ، وقتل الأبرياء بغير حق ، وهي سمات أصيلة متجذرة إكتشفها أبناء
شعب مصر العظيم ، في نفوس وأخلاقيات أعضاء تلك الجماعة الإرهابية بالدليل القاطع ،
الذين تطوقوا زمناً طويلا إلى الجلوس على عرش السلطة والتحكم في مصائر العباد والبلاد ليصبحوا أمراءاً وحكاماً مدى الحياة ، وقد جعلهم الله سبحانه وتعالى آية للأجيال القادمة بعد أن منّ عليهم بالعطاءبحكم مصر وشعبها فخانوا الأمانة وراحوا يذقون الناس جميعاً شتى الوان العذاب من قهر وقتل وتشريد وتناحر وتدمير في مؤسسات والدولة ونهب ثروات العباد على مدار عام كامل تحت شعار " الشرعية" . . ومن المدهش حقاً رغم فشلهم الذريع في كل ما أقدموا عليه من مؤامرات وتخابر مع الأعداء خلال عام كامل وسياسات فاشلة أدت إلى إشاعة الفوضى والدمار وإثارة الفتن بين الطوائف والقبائل والأديان بل والدين الواحد وأفراد الأسرة الواحدة حتى كادت البلاد تنزلق في حرب أهلية طاحنة لا نهاية لهاً ، قد تؤتي على الأخضر واليابس وتقضي على الحرث والنسل وتعريض البلاد للإحتلال الأجنبي ، تمهيدا للعودة مرة أخرى لكرسي الحكم بعد ثار الشعب عليهم في 30 مارس و 3يوليو 2013 وخرج إلى الشوارع والميادين بالملايين يسانده الجيش والشرطة وما تبقي في الدولة من أركان ، لكي يعلن خلعهم أو الإنقضاض عليهم إن أقتضى الأمر ، بعد أن أكتشف مخططاتهم الشيطانية بدعم وتمويل أمريكي تركي قطري إسرائيلي تحت غطاء الماسونية الصهيونية الإخوانية الأمبريالية العالمية .
الذين تطوقوا زمناً طويلا إلى الجلوس على عرش السلطة والتحكم في مصائر العباد والبلاد ليصبحوا أمراءاً وحكاماً مدى الحياة ، وقد جعلهم الله سبحانه وتعالى آية للأجيال القادمة بعد أن منّ عليهم بالعطاءبحكم مصر وشعبها فخانوا الأمانة وراحوا يذقون الناس جميعاً شتى الوان العذاب من قهر وقتل وتشريد وتناحر وتدمير في مؤسسات والدولة ونهب ثروات العباد على مدار عام كامل تحت شعار " الشرعية" . . ومن المدهش حقاً رغم فشلهم الذريع في كل ما أقدموا عليه من مؤامرات وتخابر مع الأعداء خلال عام كامل وسياسات فاشلة أدت إلى إشاعة الفوضى والدمار وإثارة الفتن بين الطوائف والقبائل والأديان بل والدين الواحد وأفراد الأسرة الواحدة حتى كادت البلاد تنزلق في حرب أهلية طاحنة لا نهاية لهاً ، قد تؤتي على الأخضر واليابس وتقضي على الحرث والنسل وتعريض البلاد للإحتلال الأجنبي ، تمهيدا للعودة مرة أخرى لكرسي الحكم بعد ثار الشعب عليهم في 30 مارس و 3يوليو 2013 وخرج إلى الشوارع والميادين بالملايين يسانده الجيش والشرطة وما تبقي في الدولة من أركان ، لكي يعلن خلعهم أو الإنقضاض عليهم إن أقتضى الأمر ، بعد أن أكتشف مخططاتهم الشيطانية بدعم وتمويل أمريكي تركي قطري إسرائيلي تحت غطاء الماسونية الصهيونية الإخوانية الأمبريالية العالمية .
ولا
زالت تلك الجماعات الشيطانية الإخوانية
الإرهابية لديها أمل في العودة من جديد بإستخدام ذيولها العابثة في كل مكان بحيل وألاعيب مكشوفة ، وراحت تكذب وتضلل مستخدمة في ذلك كل ما لديها من
أدوات وفنون التعامل مع شبكات التواصل الإجتماعي من تزوير في المستندات والصور
ومهارات القص واللصق لتحريف الحقائق وإلصاق التهم والفضائح والتشهير بالأبرياء من
رجال الجيش المصري والشرطة والقضاء والرموز الوطنية من رجال السياسة والأدب والفن
وعائلاتهم من قبيل الحرب الباردة التي أصبحت مكشوفة ومهروشة لدى رجل الشارع العادي
، وفي القريب العاجل " سيعلم الظالمون إلى أي منقلب ينقلبون " صدق الله
العظيم .
ونصيحتى
إلى أصحاب الأقلام النزيهة وشبابنا الواعد من أصحاب المواقع الإلكترونية والحسابات
الخاصة على شبكات التواصل الإجتماعي ألا يمروا مر الكرام على ما يتداول على شبكات
التواصل الإجتماعي من أخبار مضللة ومعلومات كاذبة وذلك بالفحص والتدقيق والرد
عليها بكل حسم وحزم وليعلموا إنهم بذلك يحاربون جنباً إلى جنب بجوار قواتنا المسلحة
ورجال الشرطة والقضاء من خلال التصدي للممارسات الإرهابية اللاأخلاقية لهؤلاء
الموتورين من السلالات التترية من أبناء
أعضاء الجماعات الإخوانية بعد التأكد بالدليل القاطع والكشف عن مصادر تلفيقاتهم ومستنداتهم الكاذبة وبياناتهم المذورة
التي تعتبر بمثابة القنابل الموقوتة من
أجل إبطال مفعولها بالكلمة والصورة ومقاطع الفيديو التي تفضح وتكشف ما يحيكونه في
الظلام تجاه شعبنا العظيم بكل فئاته
وإنتماءاته الوطنية الشريفة من أجل بناء مصر المستقبل .
0 تعليقات