حركة
"تمرد غزة" تعلن :
العصيان المدني الشامل والتصعيد
لإسقاط حكم الإخوان وحماس
لإسقاط حكم الإخوان وحماس
** بعد سبع سنوات من الحكم
القمعي وتدمير المؤسسات والهيمنة علي كافة مؤسسات المجتمع الدمني والتآمر على
الشعب الفلسطيني والاستيلاء علي غزة بالقوة من قبل ميليشيات حركة حماس وقتل
الأطفالوالأبرياء والشيوخ والنساء .
ثار الشعب الفلسطيني علي حكم
جماعة الإخوان المسلمين بغزة المتمثل في "حركة حماس"، وانطلقت
حملة "تمرد غزة لإسقاط حكم حماس".
وفي سبيل تحقيق أهداف الحملة، عكف المنظمون لها علي إعداد خطط وفعاليات حتى يصل صدى الحملة لجميع أرجاء العالم، وبدأت الحملة من القاهرة حيث عقدت مؤتمرا صحفيا واستضافت حزب التجمع، كشفت فيه عن كم المعاناة التي يلاقيها أبناء غزة من قبل ميليشيات حماس وجرائم القتل والتعذيب التي يرتكبها الجناح المسلح لجماعة الإخوان بغزة والمتمثل في كتائب عز الدين القسام.
وفي سبيل تحقيق أهداف الحملة، عكف المنظمون لها علي إعداد خطط وفعاليات حتى يصل صدى الحملة لجميع أرجاء العالم، وبدأت الحملة من القاهرة حيث عقدت مؤتمرا صحفيا واستضافت حزب التجمع، كشفت فيه عن كم المعاناة التي يلاقيها أبناء غزة من قبل ميليشيات حماس وجرائم القتل والتعذيب التي يرتكبها الجناح المسلح لجماعة الإخوان بغزة والمتمثل في كتائب عز الدين القسام.
وقال أحمد الأفغاني، نائب
المنسق العام لحملة تمرد غزة، إن الهدف من الحملة هو إسقاط حكومة حماس والتخلص من
ممارستها الإجرامية ومليشياتها المسلحة، مؤكدا أن حماس تقتل أهل غزة وأطفالها ولا
يتورعون عن قتل أهلهم بسبب معارضتهم لحكم حماس.
وأضاف الأفغاني، خلال كلمته
بالمؤتمر، أن أبناء يتلقون العديد من التهديدات والإرهاب من قبل حماس بسبب
مشاركتهم بالحملة، فضلا عن اعتقال المئات خلال الأسبوع الماضي، لافتا إلي أن أبناء
غزة باتوا علي حافة الانفجار بعد أن طفح بهم الكيل من بطش وإرهاب حماس وتكفيرهم
للشعب.
وأشار إلي أن أبناء غزة يعيشون
في ظلام دامس وانقطاع مستمر للكهرباء، فضلا عن مدى الإهمال في المستشفيات وعدم
وجود أدوية وفساد المنظومة التعليمية وفرض حكومة حماس نفسها بقوة السلاح والتآمر
علي الشعب من أجل تحقيق مصالحها والمتاجرة بأطفال غزة.
وطالب الأفغاني إسماعيل هنية
بالرحيل عن الحكم وإجراء انتخابات جديدة ومحاكمة كل من قتل أطفال وأهل غزة وبخاصة
هنية، مطالبا القيادة الفلسطينية باعتبار حماس حركة محظورة باعتبار أن ما تقوم به
في غزة والبلدان المجاورة يضر بالأمن القومي الفلسطيني.
كما أعلنت حركة تمرد غزة
لإسقاط حماس، عن البدء في العديد من الفعاليات وخطوات التصعيد بدءا من غدا وصولا
للعصيان المدني الشامل؛ وذلك للإطاحة بحكم حماس والتمرد علي ظلمها وفسادها في غزة
ومحاكمة القتلة وقيادتهم.
وقال خالد جودة، المتحدث باسم حركة تمرد غزة، في تصريح للدستور، إن أولى الفعاليات ستبدأ في تمام الساعة العاشرة صباحا بالشوارع العامة ليكون يوما وطنيا لإحياء الذكرى التاسعة لشهيد الكرامة الرئيس الراحل ياسر عرفات، وذلك من خلال تزاور الجماهير والخروج بالشوارع والوقوف دقيقة حدادا علي روح أبو عمار.
وأضاف جودة أنه في اليوم التالي الموافق الثاني عشر من شهر نوفمبر، سيكون هناك زيارة لأسر الشهداء وضحايا الانقلاب الحمساوي لاستنكار ممارسات حماس القمعية، وفي يوم الثالث عشر من الشهر ذاته سيكون هناك تصعيد حيث تخرج تظاهرات حاشدة تحت شعار "يوم الغضب الفلسطيني" في قطاع غزة، ويتم إشعال النيران في إطارات السيارات في الشوارع تعبيرا عن رفض الشعب لحكم الإخوان.
وسيشهد يوم الرابع عشر احتجاجات علي قطع الكهرباء حيث يتم الاعتصام سلميا أمام البلديات في مدن وقرى ومخيمات قطاع غزة والاعتصام أمام شركة الكهرباء، علي أن يكون هناك اعتصاما جماهيريا يوم الخامس عشر للمطالبة بإنهاء الانقسام، وذلك بمشاركة المؤسسات والشخصيات العامة التي تقف للمطالبة بإنهاء المجلس التشريعي الفلسطيني.
ويوم السادس عشر سيكون هناك مسيرات غضب في شوارع قطاع غزة تعبيرا عن بدء الفعاليات لانطلاق تمر غزة مع رفع علم فلسطين في كل مكان وفوق أسطح المنازل والمؤسسات العامة والخاصة، علي أن تستمر خطوات التصعيد وصولا للعصيان المدني حتى إسقاط حماس.
وشدد المتحدث باسم الحركة، على أن تمرد لن تتراجع إلا بعد سقوط حكم الإخوان وكشف ممارساتهم الإجرامية وتعذيبهم لأهل غزة.
وقال خالد جودة، المتحدث باسم حركة تمرد غزة، في تصريح للدستور، إن أولى الفعاليات ستبدأ في تمام الساعة العاشرة صباحا بالشوارع العامة ليكون يوما وطنيا لإحياء الذكرى التاسعة لشهيد الكرامة الرئيس الراحل ياسر عرفات، وذلك من خلال تزاور الجماهير والخروج بالشوارع والوقوف دقيقة حدادا علي روح أبو عمار.
وأضاف جودة أنه في اليوم التالي الموافق الثاني عشر من شهر نوفمبر، سيكون هناك زيارة لأسر الشهداء وضحايا الانقلاب الحمساوي لاستنكار ممارسات حماس القمعية، وفي يوم الثالث عشر من الشهر ذاته سيكون هناك تصعيد حيث تخرج تظاهرات حاشدة تحت شعار "يوم الغضب الفلسطيني" في قطاع غزة، ويتم إشعال النيران في إطارات السيارات في الشوارع تعبيرا عن رفض الشعب لحكم الإخوان.
وسيشهد يوم الرابع عشر احتجاجات علي قطع الكهرباء حيث يتم الاعتصام سلميا أمام البلديات في مدن وقرى ومخيمات قطاع غزة والاعتصام أمام شركة الكهرباء، علي أن يكون هناك اعتصاما جماهيريا يوم الخامس عشر للمطالبة بإنهاء الانقسام، وذلك بمشاركة المؤسسات والشخصيات العامة التي تقف للمطالبة بإنهاء المجلس التشريعي الفلسطيني.
ويوم السادس عشر سيكون هناك مسيرات غضب في شوارع قطاع غزة تعبيرا عن بدء الفعاليات لانطلاق تمر غزة مع رفع علم فلسطين في كل مكان وفوق أسطح المنازل والمؤسسات العامة والخاصة، علي أن تستمر خطوات التصعيد وصولا للعصيان المدني حتى إسقاط حماس.
وشدد المتحدث باسم الحركة، على أن تمرد لن تتراجع إلا بعد سقوط حكم الإخوان وكشف ممارساتهم الإجرامية وتعذيبهم لأهل غزة.
0 تعليقات