سأعجز ما حييت عن شكر نعم الله
كتبت
: سمر سيد
**قال الإعلامى يسرى فودة: "بكرم من لدنه، عز وجل، غامرٍ، نجوت من حادث مروع، وبعد عشرة أيام خرجت اليوم من المستشفى دون حاجة إلى تدخل جراحى، سأعجز ما حييت عن حصر نعم الله فى كل جزء من كل ثانية من كل دقيقة أثناء الحادث".
وأضاف فودة، فى تدوينة عبر صفحته على الفيس بوك: "حين تسعفنى أكتافى وضلوعى سأحاول، حمداً وامتناناً وتعلماً من درس. لن أستطيع مهما حاولت أن أفى أصدقائى وأحبائى حقهم من الشكر والتقدير لما غمرونى به من حب ومن رعاية، الذين أعرف منهم والذين لا أعرف".
وتابع الإعلامى الشهير: "لقد تحولت غرفتى رقم 2133 فى مستشفى دار الفؤاد إلى نموذح مصغر لما أحلم، وما أتوقع، أن تكون مصر العظيمة عليه، تنوعاً واحتراماً متبادلاً وقدرة نبيلة على الاستيعاب، من أقصى يمين السياسة إلى أقصى يسارها، من مسلم إلى مسيحى، من رجل إلى امرأة، من صغير إلى كبير، من شمالى إلى جنوبى، من إنسان إلى إنسان"./ اليوم السابع
**قال الإعلامى يسرى فودة: "بكرم من لدنه، عز وجل، غامرٍ، نجوت من حادث مروع، وبعد عشرة أيام خرجت اليوم من المستشفى دون حاجة إلى تدخل جراحى، سأعجز ما حييت عن حصر نعم الله فى كل جزء من كل ثانية من كل دقيقة أثناء الحادث".
وأضاف فودة، فى تدوينة عبر صفحته على الفيس بوك: "حين تسعفنى أكتافى وضلوعى سأحاول، حمداً وامتناناً وتعلماً من درس. لن أستطيع مهما حاولت أن أفى أصدقائى وأحبائى حقهم من الشكر والتقدير لما غمرونى به من حب ومن رعاية، الذين أعرف منهم والذين لا أعرف".
وتابع الإعلامى الشهير: "لقد تحولت غرفتى رقم 2133 فى مستشفى دار الفؤاد إلى نموذح مصغر لما أحلم، وما أتوقع، أن تكون مصر العظيمة عليه، تنوعاً واحتراماً متبادلاً وقدرة نبيلة على الاستيعاب، من أقصى يمين السياسة إلى أقصى يسارها، من مسلم إلى مسيحى، من رجل إلى امرأة، من صغير إلى كبير، من شمالى إلى جنوبى، من إنسان إلى إنسان"./ اليوم السابع
0 تعليقات