وراء إحتجاب المساء الألكتروني
كتب : عبد الرحمن مدني
كنا قد أثرنا من قبل موضوع توقف المساء الإلكتروني وتساءلنا بتاريخ السبت 23 يونية الماضي تحت عنوان " ما الدافع وراء الإحتجاب إعتباراً من يوم أمس الجمعة . ؟! "
كنا قد أثرنا من قبل موضوع توقف المساء الإلكتروني وتساءلنا بتاريخ السبت 23 يونية الماضي تحت عنوان " ما الدافع وراء الإحتجاب إعتباراً من يوم أمس الجمعة . ؟! "
وإختتمنا تساؤلنا هذا على النحو التالي:
يا ترى هل هذه مقدمة لرفع سعر العدد الورقي ؟! أم لكون إصدار العدد الأكتروني مغلق للتحسينات ؟! أم هي لأسباب أخرى لا ينبغي على جمهور القراء معرفتها ؟! وإلى متى سيدوم هذا التوقف ؟!
نرجو التفضل بالإجابة ولإسرة تحرير الزميلة " المساء الإلكتروني " الموقرة جزيل الشكر .
تفضل بالرد على تساؤلاتنا حسن حامد المشرف العام على موقع " المساء الألكتروني " فقال : أن السبب الرئيسى وراء توقف إصدار " المساء الألكتروني هو تلك المبالغ السنوية الباهظة التي تطالب بها شركة البرمجيات مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر بما لا يتماشى مع طموحاتنا وما نأمل أن يكون عليه موقع المساء الألكتروني من حيث الإستقلالية والشكل المتطور وإمكانية وسهولة التواصل مع القراء والمواقع الأخري والرابط المستقل بكل موضوع على حدى بما يتوافق مع ما تم إدخالة مؤخراً من تحسينات على المساء الورقي من حيث الإخراج والتصميم والتحرير وتنوع الموضوعات والخدمات المقدمة للقراء
وبالنسبة لموعد إصدار المساء الإلكتروني في ثوبه الجديد قال : يستطيع قرائنا حالياً تصفح المساء على الإنترنت من خلال برنامج الـ pdf . وأضاف نقوم حالياً بالإتفاق مع إحدى شركات البرمجيات المصممة للمواقع الألكترونية المتطورة بعمل التجارب اللازمة قبل تدشين الموقع الجديد " للمساء الألكتروني" لكى يظهر بشكل جذاب وجميل يلبي إحتياجات وخدمات زائرينا بسهولة ويسر وذلك قبل إطلاقه على شبكة التواصل الإجتماعي بعد عيد الفطر .
يا ترى هل هذه مقدمة لرفع سعر العدد الورقي ؟! أم لكون إصدار العدد الأكتروني مغلق للتحسينات ؟! أم هي لأسباب أخرى لا ينبغي على جمهور القراء معرفتها ؟! وإلى متى سيدوم هذا التوقف ؟!
نرجو التفضل بالإجابة ولإسرة تحرير الزميلة " المساء الإلكتروني " الموقرة جزيل الشكر .
تفضل بالرد على تساؤلاتنا حسن حامد المشرف العام على موقع " المساء الألكتروني " فقال : أن السبب الرئيسى وراء توقف إصدار " المساء الألكتروني هو تلك المبالغ السنوية الباهظة التي تطالب بها شركة البرمجيات مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر بما لا يتماشى مع طموحاتنا وما نأمل أن يكون عليه موقع المساء الألكتروني من حيث الإستقلالية والشكل المتطور وإمكانية وسهولة التواصل مع القراء والمواقع الأخري والرابط المستقل بكل موضوع على حدى بما يتوافق مع ما تم إدخالة مؤخراً من تحسينات على المساء الورقي من حيث الإخراج والتصميم والتحرير وتنوع الموضوعات والخدمات المقدمة للقراء
وبالنسبة لموعد إصدار المساء الإلكتروني في ثوبه الجديد قال : يستطيع قرائنا حالياً تصفح المساء على الإنترنت من خلال برنامج الـ pdf . وأضاف نقوم حالياً بالإتفاق مع إحدى شركات البرمجيات المصممة للمواقع الألكترونية المتطورة بعمل التجارب اللازمة قبل تدشين الموقع الجديد " للمساء الألكتروني" لكى يظهر بشكل جذاب وجميل يلبي إحتياجات وخدمات زائرينا بسهولة ويسر وذلك قبل إطلاقه على شبكة التواصل الإجتماعي بعد عيد الفطر .
0 تعليقات