بمناسبة قرب الاحتفال السنوي بمولد الحاخام اليهودي ابوحصيرة
12حركة سياسية وحزبية ًمصرية تحتشد بالبحيرة لمنع الاحتفال
أعلنت القوي السياسية بالبحيرة حالة الطوارئ والاستنفار الكامل ترقباً لأي زيارات لليهود لمحافظة البحيرة للاحتفال بمولد الحاخام اليهودي أبوحصيرة بقرية دمتيوه بدمنهور والذي يقام في هذا الوقت من كل عام. وشددت علي أنها لن تسمح بإقامة هذا الاحتفال وان كل الخيارات السلمية متاحة وكل الأفعال التصعيدية ممكنة وأن أرضنا لن تتلوث بالصهاينة مرة أخري ولن يفرض علي مواطن مصري حر حظر التجول وتغلق عليه الأبواب ليرتع الصهيوني علي أرضنا التي سالت عليها دماء طاهرة وشريفة في كل الميادين ليعود الوطن حراً كريماً.
طالب ممثلو حركة مدونون ضد أبوحصيرة وأحزاب الغد والعدل والتيار الناصري والحرية والعدالة والإصلاح السلفي والنهضة وحركة وعي وكفاية وحملة الدكتور البرادعي وحملة الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح خلال اجتماع طارئ عقد لهذا الغرض القائمين علي الأمر بضرورة احترام الأحكام القضائية النهائية الصادرة في هذا الشأن وتقدير المشاعر الوطنية الرافضة لمثل هذا الاستفزاز الصهيوني خاصة ان ثورة 25 يناير كان أهم شعاراتها الكرامة.
أكد أحمد ميلاد رئيس حزب الغد أن هناك أحكاما قضائية نهائية يجب أن تحترم مشيراً إلي أن القوي السياسية ليست ضد اليهودية كديانة ولكن ضد الصهاينة كحركة استعمارية. مشددا علي أهمية منع إقامة هذا الاحتفال نهائيا وأن يكون هناك دور فعال لنواب مجلس الشعب في هذا الإطار.
وطالب المهندس جمال منيب القيادي الناصري بتحرك إعلامي مساند لقرارات القضاء والبرلمان بما ينهي إقامة هذا المولد علي أرض البحيرة. وشدد د. محمد التحفة ممثل حركة كفاية وحملة د. محمد البرادعي وعماد رجب ممثل حملة د. عبدالمنعم أبوالفتوح علي ضرورة حفظ كرامة المواطن وسيادة الوطن وانه لا تراجع عن رفض مثل هذه الزيارات.
وطالب د. أحمد نصار ممثل حزب الحرية والعدالة بتدشين حملة توقيعات علي مستوي الجمهورية أشبه بحملة التغيير السابقة وحملة المناضل سعد زغلول مقترحا أن يكون المستهدف 2 مليون توقيع من المصريين لمنع إقامة هذا الاحتفال وإزالة مسمار جحا من أرض البحيرة.
وقال علاء الخيام رئيس حزب العدل إن هناك تحركا صهيونيا في اليونسكو بعد رفض زياراتهم للبحيرة مما يستوجب القيام برد فعل مضاد يوضح الحقيقة التي يصر الكيان الصهيوني علي تزييفها. مشيراً إلي أن أهالي قرية دمتيوه كسروا الخوف وبنوا علي بعد أمتار من هذا القبر المزعوم.
وطالب معتز شاهين ممثل مدونون ضد أبوحصيرة بأن يكون هناك توثيق تاريخي وموسوعي يضعنا علي حقيقة الأمور مشيراً إلي مبادرة مدونون ضد أبوحصيرة لجعل قرية دمتيوه التي يتواجد فيها القبر قرية نموذجية بدلاً من المعاناة التي يعيشها الأهالي.
في سياق متصل نفي اللواء أحمد سالم جاد مدير أمن البحيرة وجود أي تعليمات بإقامة مولد أبوحصيرة بمدينة دمنهور مؤكداً أن ما تردد عن وجود نية لإقامة الاحتفال وإجراء ترتيبات أمنية لحماية الإسرائيليين القادمين رغم صدور حكم من محكمة القضاء الإداري بمنع إقامة الاحتفال أمر غير صحيح بالمرة.
طالب ممثلو حركة مدونون ضد أبوحصيرة وأحزاب الغد والعدل والتيار الناصري والحرية والعدالة والإصلاح السلفي والنهضة وحركة وعي وكفاية وحملة الدكتور البرادعي وحملة الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح خلال اجتماع طارئ عقد لهذا الغرض القائمين علي الأمر بضرورة احترام الأحكام القضائية النهائية الصادرة في هذا الشأن وتقدير المشاعر الوطنية الرافضة لمثل هذا الاستفزاز الصهيوني خاصة ان ثورة 25 يناير كان أهم شعاراتها الكرامة.
أكد أحمد ميلاد رئيس حزب الغد أن هناك أحكاما قضائية نهائية يجب أن تحترم مشيراً إلي أن القوي السياسية ليست ضد اليهودية كديانة ولكن ضد الصهاينة كحركة استعمارية. مشددا علي أهمية منع إقامة هذا الاحتفال نهائيا وأن يكون هناك دور فعال لنواب مجلس الشعب في هذا الإطار.
وطالب المهندس جمال منيب القيادي الناصري بتحرك إعلامي مساند لقرارات القضاء والبرلمان بما ينهي إقامة هذا المولد علي أرض البحيرة. وشدد د. محمد التحفة ممثل حركة كفاية وحملة د. محمد البرادعي وعماد رجب ممثل حملة د. عبدالمنعم أبوالفتوح علي ضرورة حفظ كرامة المواطن وسيادة الوطن وانه لا تراجع عن رفض مثل هذه الزيارات.
وطالب د. أحمد نصار ممثل حزب الحرية والعدالة بتدشين حملة توقيعات علي مستوي الجمهورية أشبه بحملة التغيير السابقة وحملة المناضل سعد زغلول مقترحا أن يكون المستهدف 2 مليون توقيع من المصريين لمنع إقامة هذا الاحتفال وإزالة مسمار جحا من أرض البحيرة.
وقال علاء الخيام رئيس حزب العدل إن هناك تحركا صهيونيا في اليونسكو بعد رفض زياراتهم للبحيرة مما يستوجب القيام برد فعل مضاد يوضح الحقيقة التي يصر الكيان الصهيوني علي تزييفها. مشيراً إلي أن أهالي قرية دمتيوه كسروا الخوف وبنوا علي بعد أمتار من هذا القبر المزعوم.
وطالب معتز شاهين ممثل مدونون ضد أبوحصيرة بأن يكون هناك توثيق تاريخي وموسوعي يضعنا علي حقيقة الأمور مشيراً إلي مبادرة مدونون ضد أبوحصيرة لجعل قرية دمتيوه التي يتواجد فيها القبر قرية نموذجية بدلاً من المعاناة التي يعيشها الأهالي.
في سياق متصل نفي اللواء أحمد سالم جاد مدير أمن البحيرة وجود أي تعليمات بإقامة مولد أبوحصيرة بمدينة دمنهور مؤكداً أن ما تردد عن وجود نية لإقامة الاحتفال وإجراء ترتيبات أمنية لحماية الإسرائيليين القادمين رغم صدور حكم من محكمة القضاء الإداري بمنع إقامة الاحتفال أمر غير صحيح بالمرة.
0 تعليقات