ا.د محمد النجار أثناء التحضير لإحدى التجارب |
رسالة للرئيس مبارك:
مطلوب تدخلكم
لصالح مرضى السرطان في مصر
والعالم
----
بقلم:
عبد الرحمن مدني
الإتحاد العربي للصحافة الإلكترونية
إتحاد المدونين العرب
**
بارقة أمل جديدة لمرضى السرطان في مصر والعالم ، توصل إليها
الدكتور" محمد ابراهيم النجار" أستاذ الطب الشرعي والسموم بكلية طب
جامعة الاسكندرية، من خلال إكتشافه لعقار جديد لعلاج مرض السرطان وذلك بعدما أجرى
العديد من التجارب على الخلية السرطانية المتحركة
خلال الدورة الدموية.
كشف د. النجار لـ " أفراح اليوم* عن كيفة عمل المركب الجديد فقال : أنه استخلص العقار من مادتين هما " رودكس " أ" ورودكس" ب" ، إذ تقوم المادة الأولى أرودكس " أ " بوقف نشاط الخلية السرطانية، عاملة على تكسير جدار الخلية فجاة، وبعد فترة محدودة يبدأ جدار الخلية السرطانية بالتفكك، وتصاب بخلل، وهنا تقوم المادة الثانية رودكس " ب" بمفاجأة الخلية بمجرد حقنها، حيث تعمل على تفكيك الجدار كلية وتفتيت الخلية السرطانية، ويزيد ذلك من كرات الدم الحمراء، وينشط الجليسرات، كما ينشط أنزيمات الجسم وينشط أيضاً دورة كريس التي تساعد على زيادة الطاقة بالجسم. وعن فاعلية وتأثير رودكس أ أكد بأنه يوقف نشاط الورم السرطاني وإنقسامه بالإضافة الى التأثير المباشر على جدار الخلية السرطانية وتفتيتها كما تزيد المناعة للجسم وأضاف : الخلية السرطانية تنمو وتترعرع في جو خال من الإكسجين وعند مفاجأتها بالإكسجين النشط يعمل على إحداث الخلل بداخلها .
كشف د. النجار لـ " أفراح اليوم* عن كيفة عمل المركب الجديد فقال : أنه استخلص العقار من مادتين هما " رودكس " أ" ورودكس" ب" ، إذ تقوم المادة الأولى أرودكس " أ " بوقف نشاط الخلية السرطانية، عاملة على تكسير جدار الخلية فجاة، وبعد فترة محدودة يبدأ جدار الخلية السرطانية بالتفكك، وتصاب بخلل، وهنا تقوم المادة الثانية رودكس " ب" بمفاجأة الخلية بمجرد حقنها، حيث تعمل على تفكيك الجدار كلية وتفتيت الخلية السرطانية، ويزيد ذلك من كرات الدم الحمراء، وينشط الجليسرات، كما ينشط أنزيمات الجسم وينشط أيضاً دورة كريس التي تساعد على زيادة الطاقة بالجسم. وعن فاعلية وتأثير رودكس أ أكد بأنه يوقف نشاط الورم السرطاني وإنقسامه بالإضافة الى التأثير المباشر على جدار الخلية السرطانية وتفتيتها كما تزيد المناعة للجسم وأضاف : الخلية السرطانية تنمو وتترعرع في جو خال من الإكسجين وعند مفاجأتها بالإكسجين النشط يعمل على إحداث الخلل بداخلها .
وأضاف : كما أن الخلية السرطانية دائماً تكون في الدم الراجع من الخلية إلى الرئة حيث يكون به كمية
ضئيلة من الإكسجين وبها كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون تتغذى عليه وتعيش
وقال : للأسف عند نقل الدم إلى الإنسان يتم نقل دم به كمية من ثاني أكسيد الكربون (co2)
تكون كبيرة حيث ننا نأخذ دماً وريدياً وليس شريانياً أي غني بثاني أكسيد الكربون ( co2)
وهو راجع للقلب لضخه إلى الرئة كما أن كرات الدم البيضاء
بها خلايا تدافع عن الجسم وتقوم بتوليد الأكسجين فضلاً عن إنها تهاجم بها الخلايا السرطانية لذلك فإن ضخ الأكسجين النشط للخلية السرطانية تفاجئها وتمنع نشاطها .
وأوضح النجار أن التجربة قد نجحت بعد تطبيقها على فئران
التجارب بنسبة 100 % لعلاج المرض وأشار أن الأبحاث التي قام بها تمت على مدى خمس
سنوات وأنه بعد تصريح الحكومة الأمريكية لاستخدام هذه الطريقة سيتم تعميمها على
مستوى العالم بعد أن تظهر نتائج استخدامها من خلال الجراحين ويمكن أن يحدث ذلك
خلال 5 أو 6 سنوات.
جدير بالذكر أن الإنفاق على الأبحاث في الولايات المتحدة
الأمريكية أعلى بكثير من حجم الإنفاق في أوروبا، ولذلك فإن النتائج التي يتم
التوصل إليها في أمريكا أكبر منها في أي مكان آخر
في ختام اللقاء عرض الدكتور النجار حواراً تسجيلياً مصوراً مدعماً بالتقارير والتحاليل الطبية قبل وبعد العلاج مع العديد من الحالات من الجنسين لمختلف الأعمار والطبقات
الإجتماعية ولجنسيات مختلفة تم شفاؤها بالعقار الجديد في أماكن تواجده : الدم -
القولون - الكبد - العيون - الشفة - عضلات القدمين - البنكرياس - المعدة - المرئ وغيرها حيث أثنوا جميعهم على ما قام به الدكتور محمد إبراهيم النجار من
عمل جليل نحوهم دون مقابل داعين الله له بطول العمر وأن يحتسب عمله هذا في ميزان
حسناته وكان من بين هؤلاء المرضى فتاة تم شفاؤها وجهت له دعوة لحضور حفل زفافها .
12 فائدة العقار الجديد
ويشير العالم المصري صاحب المكتشف العلمي الجديد : بأن عقار الرحمة علاوة على تدميره للخلايا السرطانية وفيرس "سي" الكبدي الوبائي ، فإن له (12) فائدة أخرى وهي ( زيادة المناعة للجسم -حرق الدهون المترسبة بالإوعية وتحسين
الدورة الدموية - زيادة الهرمونات وتحسينها والإنزيمات وإزالة الإحتقان إن وجد -
إزالة الآلام - تحسين وظائف المخ ومنع الStroke السكتة
الدماغية - إزالة إفرازات البكتيريا
Toxin وقف نشاط الفيروسات - منع تجلط الدم - فتح الشهية
للأكل والتمثيل الغذائي - زيادة الطاقة بالجسم نتيجة زيادة ال ATP وزيادة نشاط
الأجهزة - إنخفاض ال NADH بالتالي تقليل الحموضة للدم بعد تحويل البيروفات إلى حمض
اللاكتيك - زيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم وعدم إحتياج المريض إلى نقل الدم ) .والسؤال الذي بات يطرح نفسه بإلحاح شديد بين مرضى السرطان
وذويهم :
لماذا لا يري هذا العقار النور حتى الآن ؟ ؟ ! !
وإن كانت هناك معوقات . . لماذا لا يتدخل أصحاب القرار
وأولي الأمر في مصر لتذليل تلك العقبات أمام العقار المصري الجديد وتأخذ مصر
المبادرة بتصنيعه للقضاء على مرض السرطان اللعين الذي تفشى في الآونة الأخيرة وراح
يفترس 100 الف مريض في مصر وحدها كل عام دون تمييز لاسيما ثبت العقار فعاليته على
العديد من الحالات التي شهد أصحابها بذلك دون آثار جانبية وراحوا يطلقون عليه عقار
الرحمة .
* * نحن بدورنا نهيب بالسيد الرئيس محمد حسني مبارك بعد أن من الله
عليه بالشفاء والعودة سالماً لأرض الوطن تبني هذا العقار المصري الجديد بالتدخل
شخصياً من أجل تذليل المعوقات البيروقراطية المانعة لتصنيع هذا العقار داخل مصر
رحمة بمرضى السرطان في مصر والعالم حيث نما إلى علمنا مؤخراً أن إحدى الشركات
الأجنبية رفض العالم المصري رفض ذكر إسمها راحت تلاحقه بهدف الحصول على موافقته
على إنتاجها للعقار.
وعن عدم موافقته على إنتاج تلك الشركة للعقار قال : أنا
تربيت في مصر ومدين لها بعلمي وأتمنى أن أقدم خدماتي للبشرية من خلالها .
وإستيفاءاً لرسالتنا الإعلامية ولتواصل كل من يهمه الأمر مع
صاحب الإنجاز العلمي الكبير نقدم فيما يلي بريده الإلكتروني :
mailto:drelnagar@hotmail.com
هذا وسنوافي قرائنا الأعزاء بكل جديد حول هذا الموضوع
0 تعليقات