 |
| حمدين صباحي |
ويعلن مجدداً
عزمه الترشح للرئاسة
ويؤكد :
إذا ترشح السيسي فلكل حادث حديث
** كتب احمد العميد في صحيفة الوطن يقول : نفي
حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي المصري، ما نشرته مواقع إلكترونية، منسوبا إليه،
بشكل متضارب، حيث نشر بعضها أنه أعلن "إصراره على الترشح تحت أي ظرف"،
بينما نشر بعضهم الآخر ـ نقلا عن وكالة أنباء الشرق الأوسط ـ قوله إنه "سيدعم
الفريق عبد الفتاح السيسي حال ترشحه".
وأكد صباحي، في بيان صادر منذ قليل، موقفه الثابت بأنه "يعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة، ويدعو لحوار جاد بين قوى الثورة الحقيقية من أحزاب وحركات شبابية وقوى ثورية ورموز وطنية، للتوافق على برنامج يعبر عن أهداف الثورة، وفريق مسؤول عن تنفيذه، واسم مرشح رئاسي، مُبديا استعداده لأداء هذا الدور، أو دعم من يجري التوافق عليه لأداء هذه المهمة من معسكر ثورة 25 يناير - 30 يونيو، الذي لا يشمل ـ بالتأكيد ـ لا ممثلي نظام مبارك ولا ممثلي جماعة الإخوان، ولا من يرون 25 يناير مؤامرة، أو من يرون 30 يونيو انقلابا".
وأضاف "صباحي"، أنه لم يقل لا بدعم الفريق السيسي، ولا بالإصرار على الترشح تحت أي ظرف، وقال "طرحت الرأي الذي أعلنته من قبل مرارا، فيما يتعلق بالموقف الأصح ـ من وجهة نظري ونظر قطاعات شعبية وقوى سياسية ـ بشأن ترشح الفريق السيسي، وهو نفس الموقف الذي أعلنه السيسي بنفسه سابقا بعدم رغبته أو سعيه للسلطة".
وأوضح "صباحي" أنه "إذا غير السيسي رأيه وأعلن قراره بالترشح للرئاسة، فسيكون لكل حادث حديث، بحسب المستجدات وخريطة المرشحين وبرنامج كل منهم والقوى السياسية والاجتماعية المؤيدة له"، دون أن يعفي ذلك القوى الوطنية والثورية من التصدي لواجبها والاطلاع على مسؤوليتها من الآن، للتوافق على اسم مرشح رئاسي تدعمه وتحديد برنامج للثورة يخوض به الانتخابات وتسمية فريق عمل ينفذ معه ذلك البرنامج.
من ناحية أخرى، يشارك "صباحي"، صباح غد، في اللقاء مع المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية، في إطار سلسلة الجلسات والحوارات التي تعقدها مؤسسة الرئاسة، بشأن خارطة الطريق، وتبكير الانتخابات الرئاسة، والنظام الانتخابي في انتخابات البرلمان.
وأكد صباحي، في بيان صادر منذ قليل، موقفه الثابت بأنه "يعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة، ويدعو لحوار جاد بين قوى الثورة الحقيقية من أحزاب وحركات شبابية وقوى ثورية ورموز وطنية، للتوافق على برنامج يعبر عن أهداف الثورة، وفريق مسؤول عن تنفيذه، واسم مرشح رئاسي، مُبديا استعداده لأداء هذا الدور، أو دعم من يجري التوافق عليه لأداء هذه المهمة من معسكر ثورة 25 يناير - 30 يونيو، الذي لا يشمل ـ بالتأكيد ـ لا ممثلي نظام مبارك ولا ممثلي جماعة الإخوان، ولا من يرون 25 يناير مؤامرة، أو من يرون 30 يونيو انقلابا".
وأضاف "صباحي"، أنه لم يقل لا بدعم الفريق السيسي، ولا بالإصرار على الترشح تحت أي ظرف، وقال "طرحت الرأي الذي أعلنته من قبل مرارا، فيما يتعلق بالموقف الأصح ـ من وجهة نظري ونظر قطاعات شعبية وقوى سياسية ـ بشأن ترشح الفريق السيسي، وهو نفس الموقف الذي أعلنه السيسي بنفسه سابقا بعدم رغبته أو سعيه للسلطة".
وأوضح "صباحي" أنه "إذا غير السيسي رأيه وأعلن قراره بالترشح للرئاسة، فسيكون لكل حادث حديث، بحسب المستجدات وخريطة المرشحين وبرنامج كل منهم والقوى السياسية والاجتماعية المؤيدة له"، دون أن يعفي ذلك القوى الوطنية والثورية من التصدي لواجبها والاطلاع على مسؤوليتها من الآن، للتوافق على اسم مرشح رئاسي تدعمه وتحديد برنامج للثورة يخوض به الانتخابات وتسمية فريق عمل ينفذ معه ذلك البرنامج.
من ناحية أخرى، يشارك "صباحي"، صباح غد، في اللقاء مع المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية، في إطار سلسلة الجلسات والحوارات التي تعقدها مؤسسة الرئاسة، بشأن خارطة الطريق، وتبكير الانتخابات الرئاسة، والنظام الانتخابي في انتخابات البرلمان.
0 تعليقات