اخر الاخبار متحرك

دبي : الدورة 14 لجائزة الصحافة العربية لعام 2014م

الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية :
 31 ديسمبر الجاري
الموعد النهائي للترشح لجائزة الصحافة العربية
الدورة الرابعة عشرة لعام 2014م
----
دبي : أفراح اليوم*
** أعلنت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، عن فتح باب التسجيل والترشح لـ "جائزة الصحافة العربية" في دورتها الرابعة عشرة، وحددت تاريخ 31 من شهر ديسمبر 2014 كموعد نهائي لاستلام طلبات الترشيح ضمن 14 فئة تغطي كافة مجالات الإبداع الصحافي، داعية الراغبين في الترشّح للجائزة إلى المبادرة بتقديم أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة على شبكة الإنترنت وذلك في إطار التسهيلات الكبيرة التي يحرص النادي على توفيرها بهدف إتاحة الفرصة للجميع للمشاركة.
وأوضحت إدارة الجائزة انه يمكن للأفراد والمؤسسات الصحفية والإعلامية التقدم للمشاركة في الجائزة عبر ترشيح أنفسهم أو من يختارونه حيث سيتم قبول الترشيحات وتقديم الأعمال الصحافية عبر الموقع الإلكتروني للجائزة
حيث تحرص إدارة الجائزة سنوياً على توفير كافة عناصر الدعم لتسهيل عملية ترشّح الصحافيين العرب المتواجدين في مناطق متفرقة من العالم، وتعتبر عناصر الإبداع والموضوعية والقدرة في الوصول إلى أوسع قطاعات المجتمع العربي من المعايير الأساسية في الجائزة، على أن تكون المادة الصحافية المقدمة لنيل الجائزة منشورة في إحدى الصحف أو المجلات العربية المطبوعة أو الإلكترونية اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الفصلية التي تصدر أو توزع في بلد عربي أو أكثر خلال العام 2014.
ووجّه جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، دعوة باسم الأمانة العامة للجائزة لكافة الصحافيين العرب لزيارة الموقع الإلكتروني للجائزة والوقوف على آخر تطوراتها والإطلاع على قواعد المشاركة والتعرف على شروط الترشّح والمعايير المعتمدة من قبل مجلس إدارة الجائزة لكل فئة والتي تُعدّ الركيزة الأساسية في عملية تقييم الأعمال المشاركة ويعتبر الالتزام بها ضمانة مهمة للوصول إلى الفوز.
وأضاف الشمسي أن باب المشاركة مفتوح لكافة الصحافيين العرب شرط الالتزام بالقواعد المنصوص عليها، حيث تحرص الأمانة العامة للجائزة باستمرار على توسيع النطاق الجغرافي لجائزة الصحافة العربية كما تقدم للجميع كل التسهيلات التي تضمن إنجاح مشاركتهم.
معرباً عن ثقته في أن مستوى الأعمال المتنافسة من مقالات وتحقيقات وأعمدة صحافية سيأتي مرتفعاً هذا العام أسوة بما حققته المشاركات من تطور نوعي في مضمونها وأسلوبها على مدار الدورات السابقة.

إرسال تعليق

0 تعليقات